المعلم . قصيدة للأستاذ سهيل ابراهيم من سورية
يامَنْ جَلوتَ بعلمِكَ الأوهاما
وبنيتَ صرحاً عالياً ومقاما
فمحيتَ أوهاماً وعقلاً مُعْتِماً
وأنرتَهُ في شعلةٍ تترامى
ومَنَحتَنا عِلماً ومعرِفَةٓ كَما
أجليتَ عنا عتمةً وظلاما
سددتَ فينا خطوَنا نحوَ الهُدى
وعقدتَ صُلحَاً بيِّناً وسَلاما
قد كُنتَ فينا خيرَ أبٍّ ناصحٍ
ومثالَ فخرٍ ندَّعي وإماما
علمتَنا كلَّ الفضائلِ والثنا
والآنَ عيدُكَ نرتجيهِ وِئَاما
ياعاقداً للروحِ شرعآ للهوى
إنَّا بحبكَ كُلُّنا نتسامى
تعليقات
إرسال تعليق