صالون لينا الأدبي للأدب والشعر في بلد الفكر

 أمّي ..  أمّاه يا فيض الضّيا في خاطري بين الحنايا  مثل فجرٍ  ساحرِ أرعى النّجوم ونار فقدك في دمي  مشبوبة  بعواطفي  ومشاعري  يا موطن الرّوح  الّذي  أشتاقه  أهفو إليه ولستُ  عنهُ  بصابرِ والرّوح حسرى كم  تذوب كآبةً والقلب  مكسورٌ  وما من جابرِ أصبحت لا تلتذّ  روحي  نعمةً  وخيال أمّي  غائبٌ عن ناظري  ذكراك أحلى في الفؤاد من الرّؤى  يا من سكنت بمهجتي وسرائري ياطيف نورٍ في خيالي قد سرى  وهواك  في  قلبي كلحنٍ  مائرِ  يامن على عرش  الفؤاد  تربّعت  يا نبع حبٍّ  منه عطر  محابري  إنّي  نظمت  قصيدتي  ديباجةً فيها نضار  من رهيف مشاعري                  بقلمي رفا الأشعل                        على الكامل

 .  المضحك المبكي طل  علينا  من  العالي ياربي   وهدي  الحالي بحلم البس هدم جديد كل  ثيابي   من  البالي بحلم البس طقم جديد علينا  قرب جايي العيد الاسعار  بتغلى   وبتزيد الحسره  مالي ورسمالي من  البالي  جبنا الهدوم رخيصه فضلات المرحوم ياخوفي المرحوم  يقوم يشرشحني وبهدل حالي خايف  يتهمني  حرامي وحاطط  بثيابو  علامي بسجن وشرطه ومحامي تااطلع     بدي     كفالي لا تحكي وتشكي ممنوع بدك  تبكي  بدون  دموع صرنا عم  نمشي  برجوع ان  هبهب  ريح  الشمالي من  القله   بلشنا   نصوم من  اكل اللحمه  محروم تاكل  زفره   مافي  لزوم تغدا    وتعشى      مقالي مناكل     سلق     البطاطا والشهوه   صحن   سلاطا مرتي    مسموع     عياطا بتعمل   كل   يوم  ...

 الحياة رشفة قهوة: قالت أتشرب قهوة عند الصباح قلت اشربي فالهيل ينشر عطرها  عكس الرياح وتَمعَّني الفنجان ولنقرأ معاً ماذا أباح فتلعثمت بعد احمرار خدودها وانا أرتب ما يجول بخاطري وأسرِّحُ الأفكار بين ضفائرٍ  كي لا تُزاح قلت اهمسي من جوف هذا الكوب أسئلتي أنا ماقد يتاح ثم اسكبي بعض الحلاوة ضمنهَّ  ولتشهري أحلامنا ماعاد منها مايخيف سماعه رغم الجراح فتأوهت بحرارة  وشعرت أني قد جرحت شفاهها فتلوَّنت وتَحجَّمت مثل البيادق دون ترس أو رماح قالت أحبكَ لا تسل فنجاننا عذب وصولة هيله صداحةٌ في كل ساح فهي الحياة كقهوة عُدَّت لنا ما إن رشفنا رشفةً بانت مزاح محمد قاسم ابو ثائر 28/3/2022--------------

 يـابـان  غـصنـك  مـا ألـواه  ألـوانـي                               فـالـهجـر  غيّـر  أشكـالي  وألـواني إن كـان ألـواك شـح المـاء مـن ظمأ                               فاشـرب فديتـك من إعصـار شـرياني فازهـو بروضي واعـط النفـس بـهجتهـا                              من بعـد سقيـا بكـوب من دمي الـقـاني إني براني الـنـوى والـهـم قسّـمني                              مـابـيـن  حـيّ  يـرى  أو ميّـت  فـانِ تيبّس الـعـرق في جسمـي فأقـعـدني                              حتـى  تـراه  مـع  الأمـوات  سـاواني واغتالني السقـم حتى بـت منفـردا     ...

 مقالة  (( أمس إنتهينا )) قالت له بصوت متهدجٍ يأكله الوجع : كان حضورك يملأ صباحات حياتي ، كنت كل يوم أتصفح  رسائلك ..كلماتها......حروفها..... أشعر حروفك تتغلغل فيَّ وفي رشفات قهوتي .... تسكب عطراً.... وياسميناً في نبضي ، تبعث فيَّ فجراً....شمساً ....أملاً يعانق وجداني الهادئ ....وروحي المسالمة . كنتُ وقهوتي...وفيروز....وروحي ووجداني على موعد مع تحيتك الصباحية وهي تدغدغني و نبض قلبي بنغمتها ( صباح الخير ) عبارة كنتُ من خلالها اتذكر انني مازلت أعيش فيكَ.....وقلبي مازال نابضاً بك ........ فجأة انسحب صباحك من صباحاتي وانسحب العمر من عمري وتركني وفارقني ....لأسقط تائهة...... وسط صباح بلا خير ....بلا عطر وفنجاني إنقلب بل أصبح فارغاً...... .... إلا من نكهة الذكريات الموجعة ...وتراكمت غيوم هلاك في روحي ، فخنق ذياك الفجر المشرق ....وإحترقت الشمس ...... و ذبل زهر الياسمين و اصفرت أوراق الأمل .....وحزن الورد.......  فما طاب لي زماني ... ولا تبسم في عيوني فجر ...... ولا على على لساني غرد طير.......وما أُنعم لي بالتداني.... وحدها فيروز بقيت تنتحب معي و من دون انقطاع - أمس انتهينا...

 احد مبارك عليكم جميعا احبتي                اعتذار     بطلت  اكتب   شعر   ياحبابي رح  تعذروني ان  طول غيابي ناوي  عاهجر   القلم  والاوراق وعا رف  منسي  اودع   كتابي بطلت  اكتب   شعر   ياحبابي رح   اهجر   الاقلام   والاوراق ضاع العمر والعيش  مابينطاق صار  الورق    للصر   بالاسواق الاهمال  زاد  عذاب   عاعذابي بطلت   اكتب   شعر   ياحبابي يقرا  شعر  مافي  حدا  فاضي العيشه  كئيبه  وماحدا  راضي كنا    وكان    الادب   بالماضي مرجع    عليه    كتير    طلابي بطلت   اكتب   شعر   ياحبابي للادب   للاشعار     في    كتاب وقراء نحسبلن شي الف حساب  صار  الادب   ...

 فلسفات عابرة: يسائلني وأعرض دائماً عمّا بدا له وأذكر ما حييت بخافقي ابداً خياله وأرسمه فيرسمني ولون الحبر يبدو مع الخفقان يمشي حافياً عند ارتجاله أسامره يسامرني وليل الصبِّ يمضي كأنَّ عيوننا غَرِقت وقد صعب انتشاله ونسبح في بحار العمر مذ ولدت رؤانا نحاكي البحر يقتلنا وقد فُقِدت رماله وأمواج التصابي في ذهولٍ مذ رحلنا وصخر البعد يفصلهُ يمينه عن شماله متى ياليل تسكن في جفونٍ أتعبتنا ليمسي النوم كالمذموم إن طلبت خصاله فلا الأحلام توقظ ما ابتغيناهُ كلينا ولا العمر الشقيُّ بنا إذا غابت ظلاله البحر الوافر مع زيادة تفعيلة من قبلي مقصودة: محمد قاسم ابو ثائر 25/3/2022

 بمـناسـبـة عيـد الأم وعيد الـمرأة الـعـالمي .. إلى زوجتي أقــول أنتِ سـعـادتي ... جـمـــيــــــلٌ أن أراكِ بــأمِّ عـيـنـي .................. مِـثـــــــالاً تـرتــقـي فيـــهِ حيـــاتي وأنْ ألـقـــــاكِ دومـاً في ضـمـيـري .................. صـفــاتٌ تزدهي فيهـــا صـفــــاتي وأنْ أحـيــــا وأكتـبُ ما بـفـكــــري .................. فـحـبري واضــــــــح أنِـفُ الـدواةِ وأنْ أهــــوى وأعشــــــقُ ما أراهُ ................... جـمـيــلاً طـاهـراً حـلـوَ الـســـمات فـأنتِ ســعــــادتي ومنى وجـودي .................... وأنتِ الـحـبُّ طــيــفٌ في صـلاتي وأنتِ بصــيـرتي فـــــي كـلِّ وقـتٍ .................... وأنتِ الـيــومَ مـجـــدافُ الـنـجــاةِ فـألقــى فــي عـيـونك ما بـروحي .................... وروحـي تـغـتَـني فـي الـرائـعـاتِ فـلنْ أرضى الـنسـائِمَ في صباحي .................... إذا ما كنتِ فــي روحـي وذاتـــي أرى فــي أنَّـكِ الأغـلى بنـفـــسي .................... وأرقى من جـمـيــع الـســـيِّــدات وأيَّـامي أراهــأ فـــــــي ســـمــوٍّ .................... لأنَّــكِ من رعـيـــلِ الـط...

 سقالله  زمانك   يازمن جدي عم أذكر   الماضي إلي مدة /ي  عهد   البساطة    راح مابينعاد صرنا   بزمان       معتر قصدي  عصر المتاعب والمرض شو هاد  ماعاد     تفرق      وين بيودي  أوجاع     خلقو بالخليقة جداد  هجمة مرض عالناس مرتدة/ي  كان    الدوا      نعنع     بلا براد  نداوي مرض ونخفف الحدة /ي  اليوم     الكورونا    مالها عداد، حتى    المشافي   مابقى   تأدي  عملو     الكورونا وهيك الله راد كل يوم   ع المشفى،بيجو آلالف  ومكتب    دفن ع القبر    بيودي، يرحم    زمانك    يازمن    جدي،

 يانبض قل لي من بقلبي نظمكْ                     ومـن الذي لحن الصبابة علمكْ وعـزفـت منـفـردا على قيثـارة                         لحن الخلود رسمته ما أرسمكْ وثّقتهـه فـي  لـوحـة  زيـتـيّـة                       تفنى الأوابد والمخلد معلمكْ تبـدي صـدودك تـارة وتـرده                       من حيـث ماصـديتـه ماأعلمكْ هل أنت مثلي عاشق ومتيم                       في الحسن قل لي من غراك وتيّمكْ وتساهر النجمات في العالي ولا                     تغفـو وعينـك لاتنام كما السمكْ فـأنا السقيـم ومسّني نار الجـوى                     واغتالني اليحموم قل من أسقمكْ وعـريت مـن رثٍّ يظلـل كـاهلي         ...

 أدفـُنْ هُمومَـك ودَّعـت ُ آلامي وشـيـَّعت ُ الأسـى ومَلأت ُ كأسي بالرَّجاء ِ وبالأمل ْ ومَضَيت ُ أرفل ُ بالسَّعادة ِ والهَـنا وُألملـِم ُ الأفراح َ أجـتـث ُّ الـمَـلـل ْ وسَحَقتُ قيدَ البؤس ِحطـَّمتُ الشَّقا وكفرت ُ بالأحزان ِهَشـَّمتُ العِلـَل ْ ومَشيت ُفي درب ِالحياة ِ مُسَربلا ً بالشـَّوق ِوالأحْلام ِ من أبهى الحُلل ْ ووقفتُ في وجه ِالزَمان ِ مُـفـَسِّرا ً حُكم َ القضاء ِ وما يقول ُبه الرُّسل ْ وجَعـَلت ُ من دنيا الكـآبـة ِ جَـنـَّـة ً يَنسابُ في أنهارها أشهى الــعَسل ْ *** يا قلب ُ إن عَصفت ْ بك َ ريح ُ الشـَّقا لا تشتكي ُظلم َ الزَّمان ْ وادفن ْ همومَـك َ بالضـُّلوع  وبالحَشا فالنـَّوح ُ من شيَم ِ الجَّـبان ْ *** ماذا جَنيت َمن َ الدُّ موع ِ ذرفتـَها كالسَّيل ِ يَجرُفُ كل َّ أشلاء ِ الرَّجاء ْ وجَعلت َمن دُنياك َ آتون َ الجَوى هل ْ أثمرتْ نـيـرانـُها إلا َّ  الفـــنـاءْ شيَّـدتَ من وهْم ِ التـَّزهد ِهيكلا ً وسَجَدت َ تعبد ُ فيهِ أربابَ السـَّـماءْ ماذا جَنيتَ منَ الهَواجس ِ والوساوس ِ والتـَّعبـُّد ِ والتـُّـقى إلا َّ الشَّـقاءْ أفنيتَ عُمرَكَ تا ئها ً بينَ الــدُّ...

 .         رفيقة مدرسي عني بعدتي  جار هالدهر وقسي عهد المضى بالبال فكري مانسي بشوف المضى بحسوكانوهلوسي بقشع حلاكي ولون خدك نرجسي كنتي بوجودي تسعدي تستأنسي بتذكرك  كل   ماذكرت  المدرسي كنتي بقربي  جنب  مني تجلسي تانقلك  بالفحص  ايدي   تبوسي كنتي  رقيقه ناعمه  و ملحمسي شدك  بشعرك   تشتكي   للانسي تقلي عوف البنت وفيي  تعبسي بعدا صغيرة عمر عودا   ماعسي كنتي بسرعه تزعلي وتتحسسي ودمعات عينك بالمحاجرتحبسي مابزعلك بفزع   لأمي توسوسي بخاف من الفلقه بعصاة المكنسي لما كبرتي الريش جنحيكي كسي صرتي ثيابك من الحرير بتلبسي ومن بعد مادرستي علوم الهندسي صرتي  التجاره  بالبناء  تمارسي طموحك جنح اكبر شراكي تأسسي خمرة ليالي السعد صرتي تحتسي عشتي السعاده  بالليالي المؤنسي عندك حلم كنتي النجوم تلامسي مركب  حياتي تاه وبصحرا  رسي كبوا البحر  والموج فوق  اليابسي شو  بينفعك لو  ملكوكي الاطلسي وبواخر  النفط  ...

 في رثاء صديقي الأخ الشاعر عبداللطيف جرجنازي رحمه الله وغفر له وأحسن إليه وأكرم مثواه وأسكنه فسيح جنانه ... سيِّدُ الأقلامِ سيِّدُ الأقلام عنّا قد رحلْ أيّها السّاقي ترفّقْ بالمقلْ واملأ الكاساتِ حبّاً خالصاً مِنْ شغافِ القلبِ عندَ المغتسلْ سيّدُ الأقلامِ والخُلقِ استوى المسجّى في فؤاديْ لم يزلْ ظلمةُ الأجسادِ ضاقتْ بالنهى فتسامَتْ روحهُ فوقَ الجدلْ قصرُهَا الميمون مأمولُ الأُلى في جنانٍ مُرْوِياتٍ بالعسلْ وتنادتْ للوداع الملتقى سائرُ الأزهار من كلِّ السللْ ودّعوا الوجه الطهور المجتبى مِنْ صفاءِ الحبِّ مِنْ لطفِ الخجلْ ودّعوا عبد اللطيف الألمعيْ ذاك فخرٌ... لا مصاباً في أجلْ ناسجُ الحرف الأصيل المنتقى شاعرُ العُرْب البهيّ المقتبلْ صانعُ الأمجاد مِنْ رمش الهوى متحفُ القرّاء منْ شهد الجملْ قائمُ الخطّار في طول المدى مكرمُ الأحبابِ من فقه الغزلْ معجزُ الشّعّار في رصف المنى غالبُ الألفاظِ لو شاءَ ارتجلْ ماحسبتُ الرّوح تفنى إنّما جنّةُ الرضوان ليها انتقلْ #####

 لاتبكِ أحداً فالأمر قد سبق                  دع عنك مرجعهم لله من خلقَ فالموتُ منقذنا لاتشتكِ أبداً                سلّم إلى الله في حبٍّ له الحدقَ إياكَ من ضجرٍ  إياكَ من مللٍ               هل يشتكي فطنٌ في الله قد وثقَ أعمارنا فقدت في اللهو قد قضيت                في غفلةٍ نحن وازدادت بنا غرقا والموت يحصدنا في منجلٍ رهفٍ                    من سنه اللهُ في علم له سبقَ فاعمل لآخرةٍ دنياك زائلةٌ              ضيفٌ بها أنتَ من يدري فقد مرقَ قد قالها الله في نصٍّ وفي كتبٍ                        حياتنا لعبٌ إلّا الذي  صدقَ كالطّير في سفرٍ  والزادُ  معرفةٌ                        نحو العلا أبداً قد زادنا ألقا فال...

 إلى المرأة في يومها العالمي شمس الحياة قالوا : تعبر عن أيقونة البلد قلت الهوينى و هل تخفى على أحد من ضلع آدم جاءت جد مسرعة فكيف نبطئ بالإطراء كالبلد أم المعادن إن جدنا نخلدها و إن بخلنا ظلمنا النفس يا سندي تفاحة الخلد في أعناقنا كمنت في سالف الدهر و الأيام و المدد مرآة ذاتي و نفسي حين أصلحها ألقى المحاسن و الآيات في ولدي لحظي إليها كومض البرق يسبقني فتتبع العين أنفاسي بلا عدد إما وصلت حروفي لا تطاوعني توحي إلي لحاظ أن أمد يدي فإن مددت يميني تنثني وهجا و إن مددت شمالي أثلجت كبدي قد أسعدتني بشهد يجتني عسلا و أفقدتني اتزان الصابر الجلد ماء الحياة و شمس للعلى ارتفعت فهل لعيش بشح الماء في رغد

 دع الأحـلام ترتـع في حمـاهـا                            وتـزهـو  مـن  أقاحيهـا  ربـاهـا ونشعـل نار أشـواق الليـالي                           وعـج كي نصطلي قبسـا سناهـا ونـار الـوجـد تحـرقنـا وتذرو                          عظـامـا  حـرّقتهـا  مـن  لظـاهـا وتنثـرها على القيعـان حتى                          تعـم  الأرض  أو حتى  سمـاهـا وتتحفنـا بطيـب العيش خـود                           رداح   زانـهـا  حـسن  حـلاهـا وغانيـة لنـا تشـدو بصـوت                         ويطـرب كـل محـزون شـداهـا ونسمـع صـوت سنطيـر وناي       ...

 -------* للأم والمعلم في يوم عيدهما *------- //////////////////////////////////// حلّ الربيعُ ويكتسي آذارُ                      حللَ الثيابِ تصوغها الأزهارُ فالكونُ يزهو والطبيعةُ جنّةٌ                           وازيّنت في ليلهِ ، الأقمارُ وأرى المعلّمَ ينتشي في عيدهِ                      ويتيهُ وجداً ، يعتريهِ ، فخارُ  والأمّ مدرسةُ العلومِ بأسرها                  من وجهها ، كم شعشعتْ أنوارُ ؟ فكلاهما نبراسُ علمٍ للهدى                          وبذاك فعلاً تخبرُ ، الأسفارُ  إنّ المعلّمَ زهرةٌ فوّاحةٌ !!                            والأمُّ فيها هيبةٌ ، ووقارُ وكلاهما للناشئينَ ، مدارسٌ           ...

 تحيه الى روح الشاعر نجيب سمعان سمعان ابن بلدة المشتايه في ذكرى اربعين يوم على رحيله اليوم     احد مبارك على الجميع بين   القلعه   وبين   الدير والحرش   ونبع      الفوار غنت     للحب     عصافير وانتقلت   من   دار     لدار من  وادينا   وادي    الخير نبغوا    ناس   كتير    كبار عملوا    بالكون     مشاوير كشفوا    بالدنيا     الاسرار المشيوا   بدروب   التنوير مابينعدوا     كتير      كتار الواجب  من  باب  التقدير كل   مبدع    نعملو     مزار ياما       بلابل    وشحارير غنوا   شو   كتبوا   الشعار ولما      كتبوا      المزامير  من  الوادي اخدوا المزمار المش...

 صاحب الناي ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، يا صاحب الناي هل غنيت من شجني أم صار جرحي حديث الناس في زمني بي غربة نارها في خاطري عكفت كالأرض تشكو غياب الماء والمزن من كل صوب يطوف الشجو بي رهقا كعادة النوح إذ ينسال في المحن طحنت شوك الأسى زادا لنا أمدا والدرب منكرني ما عاد يعرفني يا صاحب الناي ما أبقيت لي عتبا من أجل يوم بلا أوجاع في مدني في اعيني وطن يجتاز بي أفقي أصل الحكاية عشق جال في بدني خمسون عام مضت ما خلتها حصدت غير السهاد وحب النفس للمجن عاد الصباح من المنفى بلا حجب في فيه شوق أجل قد جاء يلثمني عاد الصباح وفي انسامه عبق لواحة الحب والأشواق يحملني                                              حجاج الليثي

 (  هدهد الروووح  )  هَدْهِدِ الروح بهمسٍ .... ساحرٍ                   في رياض القلب يزهو مرتعك رتل الأشواق لحناً ........ آسراً                    يا حبيبي في الدنا كي أتبعَكْ  واسكب الأنغام في .. أسماعنا                 من جنى الأوتار لوّنْ .. مسمعَكْ ياغزالا زان عمري ........  فتنةً                  ويح قلبي كيف ربي .. أبدعك ياغصين البان ياوجه . الضُحى                 من جنان الورد عطراً .. أشبعك  صرت نورا في حياتي مشرقاً                 شمسُ روحي والضيا ماأروعك يا غزالي انت للروووح ... مُنااا                   فغرامي كله  أضحى .... معك فاقطع الآفاق مني ... واقترب                  نبضُ قلبي كلّ حبّي ....

 .. سـارِقْ  .. أيُّـها السّـاقي ولا يدري  الصَّـباحْ  منْ سُـلافِ الخَـدِّ والعيـنَيـنِ راحْ شَـمَّةٌ مِـنْ وردِكَ  الجُـوريِّ  أروى  منْ حديثِ الغيمِ ماسَحَّتْ وساحْ هـل  تحدَّثْـتَ  ومـا  تلهُـو بـليلـى  واسـتوى عُوداً  وتـذروهُ  الريّـاحْ عنْ صلاةِ الطيرِ في نهدَيكَ جهراً نـقَّـرَ  الشُّـبّاكَ  واسـتعلـى  جَـناحْ  وعـنِ الوجـهِ  الذي سـاءلْـتَـهُ عَنْ سَـكْرةِ الألمـى ومـا فيكَ اسـتباحْ وعـنِ  الشَّـعـرِ  الذي  ما طـارَ  إلّا عنْ  رُبـا قلبي  لنَيْـسـانِ الوشـاحْ إِيْ وعـينَـيكَ  تجلّـى في شِفاهي  ذاتَ معـنى  بعـدَ مـا  قَبَّـلتَ فـاحْ  لـو حللْـتَ الصَّـدرَ عنْ  رُمّانةٍ لي ومـلأتَ الكـأسَ منْ زِيـقِ الرَّداحْ  وشـكـا  مِـنْـهـا  حُـمـيّاهـا  إلـيهـا وسـقاكَ  الـرُّوحَ  كُـلَّاً  واســتراحْ     الشاعر حسن علي المرعي ٢٠١٨/٤/١٦م

 الأم يا مَـنْبَعَ الـخَـيْـرِ لـم يَنْضُبْ ولـم يَغُـرِ يـا رحمةَ  اللهِ  مُهْـداةً  إِلى البَشَـرِ يا دَعْوَةَ الصِّدْقِ في مِحرابِ ناسِكَـةٍ لَمّا  تَجَلّى عليها  اللهُ  في السَّحَـرِ يا بَسْـمَةَ الـفَـجْـرِ جَلّاها الربيعُ على ثَغْرِ  الزّمانِ  بَشوشاً  غَيْرَ  مُعْتَكَرِ أُمّـاه يـا قـَبَـسـاً فـي جُـنْـحِ داجِـيَـةٍ لَمّا  اكْفَهَرَّ سَوادُ  الليلِ في  نظري و يـا مَـلاذاً إذا مـا ســاءَنـي قَـدَرٌ فَكُنْتِ  لي  قـَدَراً  يُـنْجي مِنَ القَـدَرِ فـفـي دُعـائِـكِ يـا أُمّـاه لـي فـَـرَجٌ مِـنْ كُلِّ ضائِقَـةٍ  تَـخْتـالُ  بِالضَّـرَرِ فـَكَـمْ دَعَـوْتِ لِأُشْـفى حـيـنـَمـا أَلَــمٌ يُـلِـمُّ بـي  و بِــكِ الأَدْواءُ  كَالأُزُرِ نَسيتِ سُقْمَكِ من سُقْمي ومن مَرَضي فَـمـا دَعَـوْتِ  لِغَيري سـاعـةَ الغِيَـرِ و كـم أَرِقْـتِ عـلـى هـَـمٍّ  يُــؤَرِّقُـنـي و طال ليلُكِ فـي سُـهْـدٍ وفي  سَهـَرِ و كـم بـكـيـتِ  عـلـى دمـعٍ أُذَرِّفُــهُ و كم جَزِعْتِ  لِجُرح...

 (((أمّي)))                                                                            أمّي بها شغفي والحبُّ يكتملُ                 منها روت خُلُقِي والنّاس قد جهلوا الأمُّ مدرسةٌ في ريها ظمئي                           ياويح منكرها في ناره أثلُ حروفها دررٌ  كالشمس في فلكي                      في نورها أملٌ يافوز من عملوا من برّها كسب الأملاك في حللٍ                           والله أكرمها أبرارها  فعلوا كالماء منبعها تحيي به نسماً                      من غيرها أبداً فاحت به المقلُ كالورد منبتها والعطر رائحة ...

 في روض الحبِّ  أيّها الرَّوض الوافر .. أيَّها الحبُّ العابر  أيها الشَّوق المسافر... كم ليالي أبقيتني أعاني وكم من الكأس  شربتُ خمر الرِّهان أرواح عارية في الخمائل تشاطر... بين الليل والنّهار غارت وحارت....  بين الأنين والحنين  والقسوة واللين  باحت وناحت... أيَّها الروض الوافر لو تعلم ماذا بحالي كان ماكنت يوماً سألتني عن حالي الحائر؟؟  كم من طريق سلكته وكم من جسر عبرته  وكم من بحار أغرقتني في دوامة الانتظار..  كم أنا أحتار؟؟ هنا غرستُ الأقحوان وهناك أُنبتتُ أقماراً هنا نوّعت مرابع الحنين  وهناك أشرقت شمس الضِّياء..   هنا زرعت االأمل لينبت سنابل المحبة لأقطفَ الخيرَ والسَّعادة من أروقة الهناء نبادر إلى اللقاء في روض الحب وجنة الأحلام نبارك للطيبيبن في زمن قلَّ فيه عهد الوفاء              بقلمي 🌹 منى غجري🌹

 وشوَشاتُ اللَّيلِ البَهيم ---------  قِطَعُ اللَّيلِ شَرودَةٌ في غَيهَبِي واستطالَ الشَّفَقُ على مَفارِقِ الكلِماتِ سَحَرٌ وذِكرى تَمتَطِي بَلِيلَ  الأقحوان --- ريحُ سليمانَ تباهَت في الشَّماريخِ وألقابِ البنفسَجِ ذلك الصَّخبُ الورديُّ  يئِنُّ تحتَ أثوابِ العَنادلِ الصَّاديةِ إلى القلَقِ العتيقِ وصحراءِ الجسد ---- كَلٌومٌ من الزّغاريدِ الغاربةِ في سَرادقِ  النِّسيانِ وغاباتِ  الحبَقِ المَنسيٍّ   النَّاعسِ على مَرثيةِ  الورد ---- داهَمتِ الصلصالَ في دوحِ السَّكينةِ  وأعتابِ الثَّناءِ الهائِجِ  في لَجَّةِ الأقحوانِ  شَمِيمُ عَرفٍ وندَى يداعِبُ الألفاظَ وطالَ الإنتظار....! ---- د عماد أسعد

 ^ .. –.        شعر وشاعر انا     شاعر    بأشعارو   تألق لغير  الرب   مابعمرو     تملق كتبت  الشعر  نظمت القوافي تشعري فوق نجم سهيل حلق شفت  الشعر  مترنح   وغافي بابو.  مهتري .  قفلو     مطلق دخلت   عليه  كلمتو   بلطافي بعد ماقشعت ركن الشعر شلق دعيتو.  تانغب الكاس  صافي  لاني  فيه   من  صغري  معلق بعد ما قبلوا  خدودو  شفافي شكرني وقال يعطيك العوافي لازم.  نبتدي.   المشوار    هلق بعد    ماداخ    بمعتق   نبيدي رحنا  نجمع   بيوت   القصدي تركنا   دفاتر   الشعر   العتيقه وصرنا نكتب  بصيغه  جديدي بخفة  روح   افكاري  الرشيقه قربنا     المسافات     البعيدي ولاني ماقدرت  اصبر   دقيقه انتهرتو  ...

 رفيف الرمش أذهلني رفيف الرمش أذهلني                                   وفوق الآه ألقاني أناغيه  ... فيغريني                                   أناديه .. فيهواني وفوق الصدر ارسمهُ                                 بهدبي أو بأجفاني نسيم الصبح أحسبه                               ويعرف أين عنواني أأهرب من نسائمه                              وفوح العطرِ أغراني فتسكرني نفائحهْ                           وضوع المسك أرداني تعالي أنت ياقمري                         ...

 عربيةٌ عيناك  .............. ما أحلاها           يا غادةٌ زاد الجمالُ ............. بهاها كالزهر في روض .... الربيع تفتحت             تزهو بنور الكوكبين ......... سماها وتلألأت وكأنها بدر ........... الدجى            روحي غدت والقلب رهن ... هواها لما رشفت الشهد ....... من وجناتها           وقطفت ورداً من ..... غصون رُباها قلبي تماهى في ربيع . ..... عيونها            والرووح نشوى .في إسار .. رضاها لا تحرميني من عناقك ..... غادتي            فالروح ثكلى والعناق ........ دواها أتلفتِ قلبي بالدلال ........ وبالغوى           حتى غدوتِ مهجتي ....... ورجاها مساء الورد ..... ِ ............               ...................

 - خرجت فيها عن قواعد الشعر النبطي من (أيام كان ياما كان والزمن الجميل) إعادة نشر .........  عيونك سرّ عاشق أوشيلك مضطر بنقاب عيونك لومرّ عيونك سرّ    عيونك سولافة عشاق عيونك كل حروف الجر برمودا عيونك لوهاج  يجر العادي والمغّتر عيونك سرّ عيونك مسلسل أتراك كلما طال بعرضه يسر   عيونك سرّ عيونك فيها برد وحَر   ولوزعلت يكفينا الشر   عيونك ياقوت ومرجان  وأرخص معدن فيها الدر عيونك سر ..             ✍️ : حسن العايد السويد أوديفالا ٢٠٢٢/٣/١١م

‬‏البعد عنكم بجمر النار يكوينا في مهمه موحش في البيد يلقينا يامن مقامكم في القلب موضعه والقرب منكم من الأجداث يحيينا بنتم وبنّا فبات الصدّ يرهقنا والحزن يسكننا والسقم يضنينا غادرتم الدار حتى عاد مربعنا يحنو علينا وغصن البان يبكينا منّوا علينا بوصل الوصل في زمن بات الصديق إلى الأعداء يوشينا فالوصل حلّ ورب الكون حلّله كل الشرائع والأديان تنبينا فاحنوا علينا فإنّا مسّنا وصب وبلسموا الجرح فاللقيا تعافينا إنّا ظمئنا ونار الوجد تحرقنا لا دجل يسعفنا أو نيل يطفينا عودوا أعيدوا لنا مافات من زمن فالعيد عود وعود العيد يغنينا ماغاب طيف أنا أهواه عن نظري لو غاب مشهده عنّا أحايينا فالبعد حلّ إذا ماكان غيركم والقرب منكم صفيّ الشهد يسقينا        بقلمي ـ   محمود علي علي

 احد  مبارك  على  الجميع              الجاحد الجاحد   بطبعو  سيء   النيه لا عطف في  عندو  ولا  حنيه ياحسرتي ضاع  العمر  ياحيف قصدتو   لقيتو   وحش   بريه لوجاع جارو  مابيعيرو  رغيف  والاهل  عندو  قصص  منسيه بيتحايل  وبيقول  كفو نضيف معروف   كل    همو    الانانيه وجه شاحب مثل اوراق الخريف اصفر   وسمو   بيقتل   الحييه لاكان   مهوايه   بفصل  الصيف ولا    مدفأه     تدفي   بشتويه مابينحسب للضيف  ولا  للسيف بيزوي   بيوم    الوغا     بقرنيه بسوق النخاسه  بيلزمو  تصريف مافيه    كرامه     ولا    رجوليه  سالك دورب النصب  والتحريف عندو     الربى    نعمه   سماويه عندو  يمي...

 --------إذاعة أمواج ------- إذاعةٌ كبرت والرّايُ في شممٍ لسانها عربٌَ والنطق مفتخرُ فيها الصبايا سقت لكلّ مستمعٍ خمراً وحبّاً لايمسّه العكر في وجهها وردةٌ أهدت روائحها الّا لها لابطيب اللحن والسهر موجاتها أمتعت نفساً بآبدةٍ لها نصلّي وفي الدبار نعتمر شعّت ضياءً على الأكوان في نغمٍ والفكر غيث على الأحباب ينهمر فيها اللبابة زادت من محاسنها فيها الريام وفبها العطر ينتشر لها نبارك في يومٍ به ولدت اليو م في العزّ للأعمار بختصر

 عالم الملذات/ناريمان معتوق  حين هزّت عيونك وجهي، ملامحي قُبضت أثر رعشة ممزوجة بالخوف حملت داخلي أوجاع جمة  وقيدت ذاتي أكثر  علّي أعرفك على حقيقتك المرة تقيأت الألم والوجع وحاولت جاهدة أن أستوعب سبب رحيلك ونكرانك لذاتي وروحي التي تاهت ببعادك  وأنا ما زلت أفتش عنك  وعن ثغرة أفتعلها كي تأتي خالي الوفاض تفترش الأرض دموعاً وحسرة وأنا أنتظر من خلف باب اليأس نعم كنت لي روحاً امتزجت بدمي كنت لي أملاً عانقته بفجري من أثر كابوس حاربني  علمني كيف أخاف أكثر على مستقبل  علقته بك ولكن صحوت منه على ضجيج داخلي علمني معنى الكبرياء وتخبط الذات  علمني معنى الوقوف على مبادئ حملتها بألف وجع وآه نعم كنت أنت ترتب أولوياتك وكنت أنا هامشاً على صفحة اليوم والأمس كنت تصطحب لذّاتك واحدة تلو الأخرى وأنا على فراشي أتقلب كنت تهمس لامرأة بليلك وأنا أبكي ألماً لم أعد أعني لك ولو القليل  لم أعد كما كنت أميرة أحلامك ولياليك نعم لم أعد كما كنت  باعدت بيننا الظروف، الأماكن، والطرقات، وأنت في عالم الملذات تائه نعم أنا بمرارة الواقع من بعادك  لكن..... سأقف من جديد...

 هي مهجتي يــا  فَــرْحـتـي  بِـلـقـاءِ  مَـنْ  أَهْــوى                    فَــغَــداً  لــقــاءٌ والأَســى  يُـطْــوى ولَـطـالـمــا  أَظْـمــا  الـفــؤادَ   نَــوىً                     قـــد  آنَ  لــلــظـمــآنِ  أنْ  يُــرْوى فــغــداً  يُـلَـمُّ  الـجَـمْـعُ مِـنْ  شَــعَــثٍ                  وتـعــودُ صُــبْـحٌ والـــمَـدى يُــزْوى و يَـلُـمُّـنـــا  شَــــمْــلٌ  بِــبُــرْدَتِــــــهِ                     و يَــضُــمُّــنـــا  بِـحَـنــانِــهِ  مَـأْوى و يُـبَـلُّ جـسـمي بـعــدما عَــصَــفَـتْ                  بِــرُبــوعِــهِ  الأَســقـامُ  و الـبَـلْـوى عَــبَــثَــتْ  بــه  الآلامُ  حــيــنَ...

 نزلت بحبٍّ منزلاً في أضلعي          وهي الجميلة في هواها لا أعي غيداء تأسر ناظري وجوارحي         ما إن تطلُّ بحسنها في مخدعي  وبثوبها الشفاف تظهر حسنها                 كانت وما زالت بها تلوعي وعيونها فاضت بدمع العين بي                  وتلألأت في ناظري بتمنّعِ والقد منها غصن بانٍ أهيفٍ        صوت البلابل صوتها في مسمعي راحت تحاكي القلب في نظراتها                    وكأنها بدر التمام الأنزعِ وكأنها أخذت فؤادي عينها           عين الحياة وفي الحياة تطلّعي من غيرها تلك التي في لحظها            سبل النجاة من الأديم ومرتعي وطريقها نحو الغدير من مشرقٍ            طارت بنا بأجنحةٍ من صومعي وهي التي نفذت بنا بتمكنٍ                  حتى غدت فينا بدون تقنّعِ ...

 وبرقّةٍ تُعطي القصيدَ سَناهُ عجزتْ عَنِ الشُكرِ الجزيلِ شِفاهُ  حسنٌ وذوقٌ والصباح شروقها ألقتْ على الوردِ الأنيقِ شذاهُ الشعرُ يُزهرِ من أريجِ ثَنائِها  والقلب يرقصُ هائماً برباهُ فأقولُ إن مرّت عليّّ قطوفها فرحاً بها ربَّاهُ .. ياربَّاهُ  أنت العطور على ربيع قصائدي وأنا لعطر الورد كم أهواهُ  فكّي القيودَ عن القصيد حبيبتي ليردّد الكونُ الفسيح صداهُ  لأطير في ملكوت حسنك نشوةً وأعتّق الكلمات في مرآهُ  يانور هذا العمر ياكلّ المنى  للقلبِ حزنكِ كم وكم أشقاهُ! إنّ العتابَ محبةٌ ومودةٌ لو تعلمينَ الروح ماتلقاهُ  فلكِ التحيةُ كلّما  ألقى الصباحُ على الزهورِ قصيدةً لنداهُ فلتذكريني حين تُطفأُ شمعتي قولي لهم حبّي الذي أضناهُ سيظلّ هذا القلب فيك مولّهاً حتى يلاقي في الهوى مثواهُ عبد الكريم قرمه ..

 إلى المرأة في يومها العالمي شمس الحياة قالوا : تعبر عن أيقونة البلد قلت الهوينى و هل تخفى على أحد من ضلع آدم جاءت جد مسرعة فكيف نبطئ بالإطراء كالبلد أم المعادن إن جدنا نخلدها و إن بخلنا ظلمنا النفس يا سندي تفاحة الخلد في أعناقنا كمنت في سالف الدهر و الأيام و المدد مرآة ذاتي و نفسي حين أصلحها ألقى المحاسن و الآيات في ولدي لحظي إليها كومض البرق يسبقني فتتبع العين أنفاسي بلا عدد إما وصلت حروفي لا تطاوعني توحي إلي لحاظ أن أمد يدي فإن مددت يميني تنثني وهجا و إن مددت شمالي أثلجت كبدي قد أسعدتني بشهد يجتني عسلا و أفقدتني اتزان الصابر الجلد ماء الحياة و شمس للعلى ارتفعت فهل نعيش بشح الماء في رغد بقلمي حاكم عماد الدين اليونس

 قصيدة               بعنوان         صرخة عاشق للشاعر محمد محمدثالث سيحان يا هاجرا ارجــــــع إليّ فؤادي حتي أعيـــش بلذة اللحظات لا تهجر القلب المدين وعاري ذكراك تلهفـــني علي الاوقات أني أحبك ما ظننتـــك هاجر واليـــوم تهجر ولأنين الذات ماعاد عقلي والهوى في بالي الا البكــــــاء ملازم الأصوات إني أودع هل تجيب دعائي مابعد حــــبك خاطر الابيات أهٌ حبيبـــــــــي رفقةً ورحابي ولقد بكيت ثلاث من ساعات إني غريب في هــواك رجائي العشق دينًا حتي في الاموات باب الغـــرام دخوله في حالٍ وخروج منه بكــــامل الأهات ارحم فؤادي وابتسم ياغالي النار ناري والجـــــــــهنم ذاتي

 ... عيد الأم ... بعيد  المرأة  شو منهتم  هيي الزوجة وهيي الإم ياما .. بتسهر .. ليالي  بأولادا    شقد    بتهتم  المرأة ب حضنا  الأمان  هيدا معروف من زمان  ببيتا     بتبقى     ربان  عن  أولادا تشيل الهم  المرأة مغمورة بحنان ما أمر عليها   صعبان بتداوي كلشي تعبان الله  يبعد  عنا  الغم  عنايتها متل الدكتور  للإناث ..... وللذكور  لعيالا   بتنظم    دور ولصغارا بتجيد الضم  بهمة   تنفذ    أعمالا  يا محلاها... بأشغالا   ربي   يريحلا     بالا من خدودا يامحلا الشم برات     البيت    بتعمل  بالمدرسة بصدق بتصقل  شو    شطورة  بالمعمل  وحضورا  لايق    بالقسم  احتلت   أعلى   المناصب بتلبقلا ......  هالمراتب  رأيا    حكيم      وصائب   ...

 يَمَّمتُ وَجهي ------------- سَئِم الفؤادُ الهجرَ والصَدَّا مُذ صارَ قلبُ أميرتِي صَلدَا يَمَّمتُ وجهي شطرَها فَسَبَت  قلبي فأصبحَ عِنَدَها عَبدا في بحرِ عينيها أنا شَغِفٌ ولَقد عشقتُ الجزرَ والمَدَّا أرقيتها من عينِ حاسِدةٍ ورَصَدتُها عن عاذلِي رَصدا  وَجعَلتُها تجتاحُ أورِدَتي فاستنبتت في أضلعي وردا قالت: فَديتُكَ!! عارِمٌ شَغَفِي قلبي بِحُبِّكَ مُدنَفٌ جِدَّا لكنْ هُنالِكَ مَن يُراقِبُني واشٍ جِبانٌ يُتقِنُ السردا قلتُ : استبيحي كلَّ نابِضَةٍ تجدينَ في أعماقِها وَجدا لكنْ طموحي لا حدودَ لَهُ لا تجعلي الرعديدَ لي نِدَّا ---------- أبو مظفر العموري رمضان الأحمد. ٩ مارس ٢٠٢٢

 فيض **البحر الكامل** يامن تربع في خيالي حاكماً ساد الفؤاد وكان خيرَ قريب كم سار في نبضٍ وكم من  حَرقةٍ زالت لوصل هوىً وبُعد رقيب لكنَّ لي عقلاً وبٌعدُ تصورٍ وبديعَ أفكارٍ لأنس حبيب طاب المكانُ بفيض كلِّ سجيةٍ عندي وطافَ عليَّ كلُ عجيب حتى لأجلِ تمتعي بتخيلي ومهارتي صار الفضاء مجيبي ما خاب عقلٌ حين يرقى واثقاً ليطال في الآفاقِ كلَّ نصيب بفلمي رامز دلول

 سَـــرَقَـتْ فــؤادي عـنْــــوَةً وتمـايـلـتْ تَـشـــكـو بـعــيـنِـيــهـا وبـوحِ دلالِـهـا سِــــحــراً تَـكَــلَّـــمَ دونَ أن تَـنــســـى بأنْ يـلـهـــو بها أدبُ الـحـيــــاءْ سَـــكَــبَـتْ رحـيــقَ جـمـــالِـهـا الـمــرســــوم في ظـــلِّ ابـتِــســـــامـةِ ثـغــــرهـا وتَــزيَّــنَـتْ في قـــدِّهــا الـمـمشــــوقِ فــخــــراً نَــحـــــوَ أبــوابِ الـســــمــاءْ وتَـبَــسَّـــمَ الـهــمـسُ الذي سَـــكَــنَ الـبــراءةَ في ارتِــعــاشٍ سـاقَــه الـعـشــقُ الـمُــغَــمَّـــسُ بالـعـطـــــاءْ طـلَّـتْ كـمــا طــلَّ الـنَــســيـمُ بـصـبـحــهِ أزهــارهُ حَــيَّــتْ صِــبــــاهـا .. وانـبِـثــاقِ الـعـطــرِ من أطـيــافِــهــا وتَـعَـــلَّــمَتْ أن تســرقَ الـســـحــر الـمُــخَــبــأِ في الـعــيــــونْ وتَــنَـاغــمَ الـورد الذي حَــمَــلَ الـنــــدى بـتَــفــاخــرٍ أو يـســـتَــقي من وجــنَــتــيـها .. طــهــــرِ ذيَّـــاكَ الـصـــفـــاءْ جـاءت إلـيــنــا في نســـيــمٍ يـحــمــلُ العـطـــر الذي خَــلــقَــتْ صـــداهُ من طــيــــوبٍ عــنــدمـا لَــمَــسـتْ خُــطـــاهـا ضـــوعَ أزهـــا...

 عيد المرأة العالمي : عهد الأمومة كم ينبيك من قدم أنّ الأمومة عصر منه ننحدر فالأم كانت هي الدنيا وزهوتها فيها المعالي سمت والكون ينحصر من سالف الدهر قد حازت لمنزلة أُعطت لها قيم الإلهام والقدر دفاتري حبلت في وصف إمرأة كم حار في وصفها الأعراب والحضر منابر الشعر ذي الأيام حافلة في هذه الهامة العظمى وتفتخر عشتار في بابل العشاق آلهة والعاشقون لها بالعدّ ما حُصِروا إلهة الخصب ترتيل تقدّسه هوائم الأرض والأنعام والبشر تخوض ساح الوغى للحرب معلنة بالسيف تقصل لاتُبقي ولا تذر كما عناة وكالي كُنَّ مفخرة منهنَّ كانت حقول الخصب تزدهر أحتار في وصفها كي لا أتوه به أخاف توقعني في وصفها حُفر إن قلت ساحرة العينين خفت على محاسن الوجه أن يغتالها القمر لم أدر إن ناظري قد كان يألفها أم أنّ كوكبها الدّريّ مُدّخَر يا للجمال الذي قد كنت أجهله ماذا أقول ؟! بعقلي تاهت الصّوَر كما الشهاب أتت للكون سابحة وكوكب الأرض ملهوف وينتظر أتت إلينا من العلياء يسبقها نور ومن برقه يُعمى له البصر أمِن شعاع لها قد حلّ منطلقا أم نور يسبقها يسري وينتشر مهما وصفت فلن أكفي جمائلها أوصافها قد سمت والوصف ينحَسِر سليلة الطّيب إِنْ ...

 صباح الخير           مابتذكري كنتي   صغيرة   عمر   ربيتك حب وحنان وعاطفه عطيتك مابتذكري    تخمين  نسياني وسع السما  والارض حبيتك مابتذكري    ايام     ماضينا ياما عدرب  المدرسه مشينا حلوه  الطفوله  بذكر  سنينا مابتذكري   قديش  ضميتك كنتي صغيره   تلعبي  بالحي مره   رشك  ورد   مره    مي صلي لربي تكبري  شي شوي ريتك  ماكنتي  تكبري  ريتك مابتذكري ولك ليش نسياني لما  كبرتي   الهجر   اضناني رسمتك قصايد حب وغناني وموال  عند  الصبح  غنيتك كبرتي بسرعه ركضت الايام حبك وهم مابعيش بالاوهام ضاع العمر والحب والاحلام اكبر    غلط    بالبال  خليتك وعره  دروبك  ماكنت عارف ماعاد   كمل  مقسم   وحالف من  بعد  منك   مابقى  والف حسرة  عمر   بالقلب  خبيتك كنتي...

 شمس الضحى هذا الصباح مكــدّر ....لولاكِ يا زهرة ملـٌت  من الأشًــواك ما جفٌ عطرك أو تلاشى فاسكبي هذا العبير وأكملي نجواك فلتهنأ الأكمات حين تزورها تلك النسائم من عبير هواك ذكراك تحمل ألف ألف سعادة و طيورنا  مسرورة برباكِ همس القوافي من شفاهك عسجد والقلب يجني ماروت شفتاك الروح تهفو أن يدوم لقاؤنا ما أجمل اللحظات حين لقاك فلتخسأ الحســـاد تباً  للذي لم يشكر الخلاق حين يراك لا تحمل الكلمات معنى ساحرا إن لم تكن ممزوجة بلماك لا تصبح الكلمات نشوى مطلقاً إن لم تعرها نظـــــرةعيناك تشتاقك النبضات كل صبيحة كي تشفيَ الآهات من نجواك يا ربة الملكات يا شمس الضحى تيهــي جمالاً... دمت في علياك شاعر المها مالك الحــــــــاج أحمـــــد ٧آذار ٢٠٢٢

 الرحيل على عتبة البيت دونت خبر الرحيل  أوراق الجدران أصبحت  متصدعة نويت  القسم  بقلب رهين نقشت حروفي وكلماتي   على أشجان الفؤاد حزينة لذكريات باتت من ماضي  الذكريات كعود يابس أصبح هشيماً ليس له نفع ولا حياة نضيرةٌ مودعة بقايا روحي  في غرف الظلام تاركة أوجاعاً  معصورة  بعرق  الجبين هناك تحت شجرة الحياة  زرعتُ الياسمين  زرعتُ المحبة في قلب الآمنين  خيام الكُرهِ نصبت أااااوتادها لتحبط الفكر بوهم خبيث   أيام وليال سلبت مافي الفكر دُفنته تحت ظلال الشغب  أخذتْ كل مااخضّر وتربعتْ    على مضايف العزِّ مرفوع الجبين لاحاسب ولا محسوب ولا رقيب استوفى الأمر وجعله رصين التباهي بالكبرياء والشهامة  أمر ليس بسيطاً  ناديت  الحقَّ مناجية برحمته  في عمرٍ ذهب سدى  فالحق مناصر ومنتصر  لا يعلو عليه ظلم الظالمين              بقلم منى غجري

 نحنُ الجوارح -------- ١-قالت: بِرَبِّكَ لا تنظر إلى كَلَمِي كي لاتَذوبَ من الإحساسِ في قَلَمِي ٢-فإنَّ لي بدروبِ العشقِ قافِلَةٌ مِنَ المَشاعِرِ والآهاتِ والألَمِ ٣-خَفِّف من السِّحرِ في حرفٍ أَهيمُ بِهِ كي لا تُفَجِّرَ بركانَ الهوى بِدَمي ٤-واجعل يَراعَكَ ملكي إنَّني امرأةٌ إن هَزَّني حرفكَ السحريِّ لَم أنَمٍ ٥-قل ما تشاءُ ولكن دُونَ تَورِيَةٍ حتَّى يَحسَّ عذولُ العشقِ بالندَمِ ٦-شَبِّبْ بما شِئتَ بي. وَلتُروِني غَزَلاً وَصِفْ جَماليَ مِن رأسي إلى قَدَمي ٧-شوقي إلى وَصلِكَ المأمولِ أرَّقَني كَما اشتياقِ أديمِ الصيفِ للدِيَمِ ٨-صقراً أراكَ... وَزرزورٌ يُراقِبُنِي!! فقلتُ: ويحُكِ هل تشكينَ من سَقَمِ؟ ٩-شاهيينتي أنتِ.. والشاهينُ غايتها عشقَ الصقورِ ..فَهل ترنو إلى الرِممِ؟ ١٠-نحنُ الجوارحُ في العلياءِ موعِدُنا إنَّ الزرازيرَ لا ترقى إلى القِمَمِ ---------- أبو مظفر العموري رمضان الأحمد

 جنون بشري: قلت يادنيا اسأليني عن سكون بعد ومضه عن رياحٍ بعد عصفٍ نام بحري ضمن حوضه عن غيوم الفجر عذراً عالم أضحى كموضه فحياة الناس أضحت سلعة توزن بيضه والديانات تخفَّت في خطاباتٍ عريضه ما لهذا العمر يبكي يشبه الطفل بروضه لا نبالي من تلالٍ فوق أعناق عريضه ثمَّ نشكو ما اعترانا مثل أحلامٍ بغيضه ليت عين القهر تُدمى علَّنا نصحو ونرضى ملَّنا النوم طويلاً وشعاب العمر فوضى ما أحيلى العمر يصفو بُدِّلَ الكسرُ برضَّه عالمٌ كالوحلِ يمضي في صراعات مريضه غابةٌ والناسُ سيفٌ بعضهُ يقتل بعضه ما جنينا من حروبٍ نهرنا يقتات فيضه لا تسلني يا رفيقي عن حديثٍ عفت خوضه محمد قاسم ابو ثائر 6/3/2022

 أيَّتها الأرض أيَّتها الأرضُ الجاحدةُ المقهورةُ ألستِ أنت زهرةَ الكونِ اللآمتناهي ؟ ألستِ دمعةَ الألوهةِ الحنونةِ التي ذرفتْها عينُ الإلهِ فسوَّتها وزيَّنتها بأجملِ ما يحلمُ به الخيال ؟ ألستِ أنشودةَ الوجودِ التي عزفتها أنامِلُهُ على أوتارِ الأزلية ؟ صاغَكِ عروسةً عذراءَ طاهرةً وألبسكِ أبهى الحِللِ وزفَّكِ لسيدِ الخلائق ِ، عروسةً عذراءَ طاهرةً ، لأنبلِ وأجملِ عريس ماذا أصابكِ أيتها العروسُ فانقلبَ جمالُكِ قبحاً وطهارتُكِ دناسةً ووفاؤكِ خيانةً وعهراً ؟؟؟ وأنتَ أيها العريسُ ماذا دهاكَ ؟ يا خليفةَ الله وسيدَ خلائقِهِ ماذا حلَّ بك ؟ أين أمسى نبلُكَ وشهامتُكَ وغيرتُكَ على عروسِك الطاهرة ؟ كيف ارتضيتَ أن تدنِّسَ وتُذبِلَ زهرةَ الكونِ وهي في أحضانِكَ وعهدتِكَ ؟ هل انفصمَ بينكما عقدُ الزواجِ المقدس فانقلبَ الحبُّ كرهاً والمودةُ انتقاماً ؟ عروسٌ تكيدُ لعريسِها على خيانتِهِ وغدرِهِ وبخبثٍ وضغينةٍ تُسمِّمُ حياتَهُ وتُفسِدُ أجواءَهُ تحلمُ بالحريَّةِ والخلاصِ من زوجِها الخائنِ الداعرِ ، لعلَّها تعودُ عذراءَ طاهرةً مثلما كانت قبل زفافِها وعريسٌ أصابَ قلبَه المللُ والفتورُ والغثيانُ والنفورُ من ...

 دوحٌ شادِنٌ  وبحرِ الرّمل ---- مُرَّ بِي ياصَاحِ  هَيَّا   فاسقِنِي عَلَّةً   تروِي   كَصَيبٍ    مُؤزِلِ باحَ دَوحِي  شاكِياً  من  وسَنَةٍ في رَواقِ  الدَّارِ   طِيبِ المَنزلِ ذلكَ الحَورُ  العَتِيقُ المُزدَهي نالَ فَيضَاً من  ضَواعِ المَنهلِ إن شَدَوتُ اليَومَ  هذا طَبعُنا لَحنُ   طَيفٍ  حَفَّ   نَهدَ المَحفَلِ أيها   السَّقَّاءُ من   تِبرِ   الجَنا  في جُموعِ   الحَفلِ   عِزُّ المَوئِلِ راقَني  بَعضُ ا لحَكَايا  فِيكُمُ فيه    شَدوٌ  مِن ظَليلٍ   آسِلِ واستَوى العَنقودُ    في مِحرابٍنا والدَّوالي   من    خَضِيلِ الصَّندَلِ  قامَ في   الأرجاءِ   يحكِي قِصَّةً أينعَت فيها   شِعابُ   الصَّلصَلِ في  ربُوعٍ      دانِياتٍ  حيثُما كان رَهوِي من  دلِيلٍ  واصِلِ لو كَفاني...

 .            ياقلبي خفف  ياقلبي من الدق لا تكتر   خايف   للطق عيشني  مرتاح    البال شو بدك تاتحكي الحق معتر   ياقلبي  الطيوب خايف من قهرك لتدوب الصادق عنا مو محبوب محبوب   التاجر   بالرق خليني    مرتاح     البال طنش قلي ماشي الحال لا بدي  جاه    ولا    مال وباب الواطي مارح  دق الندل    مسكر     ابوابو وبابو   عاشكل   صحابو يلعن   بي    الي    جابو قلبو      قاسي    مابيرق ابن  الاصل   ان   لاقيتو بيستاهل شو ما  عطيتو للعالم      فاتح       بيتو كبير    وما تعود    عالنق مني     لحبابي     وصيه مزبوطه      ميه      بميه المافي     عندو      حنيه دمو ...

 مشاركتي في مسابقة ربيع الشعر قصيده بعنوان -------- ربيع الشعر------ انّ الربيع على فكرٍ يزيّنه بحور شعرٍ كما الأمثال في الكتبِ أزهاره صورٌ في ريشةٍ رُسمت على السطور بما أغلى من الذهب فلا ربيع الى الأعلام في زهرٍ لولا الترقي على الإبداع في الرتب انّ النصوص التي أضنت لنا زمناً ماتت وفاز الذي أهدى بلا تعب جوائز النشر كم صارت بلا سندّ الى أناس على الإهمال واللعب لولا تنافس أغنى الناس في سبقٍ لفزت حكماً على الأحلام في الرطب نثر الجوامح كم أدّى الى فخرٍ شعر المعتّر قد أدّى الى الكرب انّ الجمان الذي يجثو على خشبٍ يعطي جماناً بلا منٍّ الى الخشب مسابقات بما أغشت محاسنها تبقى على حسرةٍ في ذمّة العجب الربح فيها لمن يخسر شهامته في وصفةٍ أنضبت نهراً من الكذب أفضّل الموت بلا فوزٍ ولا منحٍ على حياةٍ بلا نبلٍ ولا أدب أضنى لروحي ضميرٌ كم يعاتبها مهما عتبت فلا أشبع من العتب طردتُ من ملتقىً ملّاقه كثرٌ ولا مدحت الى المعفا من الوهب سليمان حسين علي.  جبله

 ...  غَفْـوةْ  ... تَنشَّقَ  مِنْ  عَبيقِ  الصَّدرِ  رَشْفا                                         إلـى  أنْ  قَلـبُـهُ  بالعِـشقِ  خَـفَّـا  وطـارَ  وجُنْحُـهُ  قد شَـفَّ  ورداً                                                  يُـقـبِّـلُ  وجْـنَـةً   فَـيَـزيـدُ   رَفَّـا  تُـعـتِّـقُ   كأسَــهُ   مِـرآةُ    صَـدرٍ                                                 لِكـثْـرةِ  مـا  تَـغَشَّـاهـا  تَخَـفَّـى    كـمـا  لـو   دُرَّةٌ   بِـبَـنـانِ  ...

 شحرورة الكَرَك .................... أدمَنتُ حُبَّكِ فاستأصلتُ لُؤلُؤَكِ يا مُنيةَ الروحِ يا شحرورةَ الكَرَكِ سحرتِ قلبي بحرفٍ لا شبيهَ لهُ والهمسُ مثلُ رَنيم الوَحيِ في فَلَكي فصرتُ أهذي بِوَصلٍ لستُ مُدرِكَهُ حتى تخيَّلتُ عمراً عشتُهُ مَعَكِ وَرِحتُ أكتبً في عينيكِ قافِيتي حتى ظننتُ بشعري قيلَ من فَمِكِ أسرَفتِ بالبعدِ عن عينيَّ لؤلؤتي وقد حسبتُ بأنِّي لستُ مُدرِكَكِ قولي : أُحِبُّكَ مهما شئتِ سيدتي  فإنني بعدَ ربِّ العرشِ أعبُدُكِ صيدُ اللآلِئِ في الأعماقِ أعشَقُهُ وَصيدُ غيري صِغارَ الدودِ والسَّمَكِ للقلبِ مفتاحُ عشقٍ لا بديلَ لَهُ وإنَّ مفتاحَ قلبي باتَ في يَدِكِ .......................... أبو مظفر العموري  رمضان الأحمد .

 ((( مابين يوم وأمس))) محكية لا حدى...يبكي.......... ولا حدى...يزعلْ لا بُدْ....يا خِلِّي.......... بالدور..رح نرحلْ لا تحزن وتندبْ......وع الوجه لا تضربْ الكل رحْ يقلب.........والموت.... مؤجَّلْ لا تزعل..وتبكي............وللروح لاتشكي وللغيرلا تحكي........ما في حدى مكمّلْ خليك هادي البال.......ولا توتر الأحوالْ بدون قيل ..وقال........ لا. تضرب بمندلْ اللي فداك بروحْ........ملَّيت قلبو جروحْ الناس كلاٌَ تروحْ..........وعَ القلب. .تتدلّلْ إذا زمانك.... راحْ....... وضيَّعت للمفتاحْ ما عاد في أفراحْ........ والخاتم......تبدَّلْ دقيت باب البيت.... تا يفتحوا .يا ليتْ تذكارهم خلّيت ....... بالقلب.......يتعلَّلْ بتحب كل الناس.. وبالرقة والأحساسْ بتحطهم عالراس.....والحظ.......متبهدلْ لا تقتل المقتول..... وتقول عنّو ...فولْ ولا تغش بالمكيول..... كل شي بيتسجَّلْ لا تقطع الأسباب... ولا تهجر الأطيابْ وإذا اندَق الباب...... افتاح....واستقبلْ لا تزجر الصبحة.... ولا تنزع...الفرحةْ خلّيك....بالمرحة.....وكل شي بيتوصَّلْ لا تشوّه الفكرة..... ولا تأجل ل بكرةْ بتروح.هالسكرة.....والندم..... يتغلغلْ لا ...

 .......ام القبوعا....... بنت  الجاره الدلوعا حلوه  بقامه مربوعا زادت   بدلالا  زياده لما    لبست    قبوعا حلوه   كتير  وغاويه بترقص هي  وماشيه انمرقت   فوق  العليه النايم من نومو بيوعا بتتغندر مثل الطاووس البيعلق فيها  منحوس لو بيحاول خدا يبوس بياكل  لكمه   من كوعا بتوعد مابتوفي وعودا ولا بتعرف وين حدودا بدها  تمشي  ع الموضا لو     بيقولوا   مصروعا علحفله     لما    بتروح عطرا    بيوج   وبيفوح بتخلي   قلبك  مجروح لما         بتهر     دموعا بتتغاوى  بتلبس  الماس بفكرا تسحر تغوي الناس صدرا    بلورو   حساس بيقلك     تلمس      اوعا لو شفتا من دون مكياج لشوفتها   ماعاد  تحتاج مثل  الليل بدون  سراج شجرة   كبيره   مقطوعا مهما   غيابا  ...

 محكيّة غنائيّة.  ما أجملك. توبك من خيوط الشمس حيّكي  خلّي الحرير يغار ومنّك يشتكي بيكفي للبدر بْطرف عينك تغمزي بينزل لِكِ وع كتفك بيرتكي. سبحان الله يا بنت ما أجملك إله الكون ع مهلو مفصلك بحور الغزل كلها خلقت إلك وبيضل الشوف مو متل الحكي. ما عندي حروف فيها أوصفك ولا كل القصايد بتقدر تنصفك  حاسس إني من خلقتي بعرفك وعايش حياتي تَ فيكِ التقي. .. محمد عزو حرفوش.

 ياجروح روحي/محكي خلّصت حبري وندمت ليش الزعل ماكتبت لعيونك حرف أو للمقل فكرت إني نسيت غمزات الرموش اللي وصلوني بيوم لحدودك زُحل فكرت اني ابعد ومالي نصيب شوف الشفايف يضحكو وكلن خجل والخيزرانه تشبهك لما التوى خصرك عا ايدي وللقلب آهك وصل كذَّبت حالي وقلت أوعا تغازلا وكاس الهوى بالعشق بقلبي اكتمل صبيت كاسه وقلت ما أحلى الغرام لما بنص الليل نختمها بقُبَل هيك المحبة تكون أو نترك سوا درب العشق للريح ويصيبو الهبل ياجروح روحي وما إلك عنا شغل بدنا السعادة تحل ونقبر ها الملل صارت حياة الناس أرض بلازرع وحقول كرمه ماشفت فيها سلل وعنقود عمر الناس يبست دالتو واصفرت الأيام والخيل نعقل ميدان صرنا لا خيول ولا سبق عطشت دموع الناس عا ليل انسدل والصبح لما راح ودَّع  ديرتو ياحيف ياصبح الندي افقدنا البلل محمد قاسم ابو ثائر 1/3/2022

 ((مشافي الولادة القيْصريّة الآلية ودُور الرّعاية الثقافيّة)) قد يبدو العنوان للوهلة الأولى غريباً بيد أنَّ مَنْ يقلّب صفحاتِ (الفيس بوك) ويرى العدد الكبير ممَّنْ يدّعونَ أنّهم شعراء يعلم ما المقصودُ من ورائه. شهدتْ عشْرُ السنوات الأخيرة تقدَّماً واضحاً لوسائل التواصل الاجتماعي، فمن النادر أنْ تجدَ أحداً لا يستخدم هذه الوسائط، ولا سيما (الفيس بوك)، الذي غدا منبراً يستطيع كلُّ امرئ أنْ يعتليه؛ ليعبر عما يريد قوله، وكان اللافت فيه أنّه صار دارَ نشْرٍ وبوقاً إعلامياً لكلّ منْ هبّ ودبّ ينشر في ردهاته بكل سهولة ما يشاء من دون قيدٍ أو شرط.  وأحبّ أنْ أتوقفَ عند شريحة مهمة من المجتمع أسهمت صفحاتُ (الفيس بوك) في ولادتهم قبل أنْ تكتملَ شهور الحمل، فغدوا شعراءَ خدّجاً، وهم فئةٌ من الشعراء الذين وجدوا فيها دارَ نشرٍ مجانيَّة تنشرُ ما يرونه شعراً من دون أنْ يكون للمحرر الأدبي يدٌ في تشذيب النصوص وتدقيقها، وتسهمُ في الترويج لهم، لكنّ السؤال الأهم هل يمكن أنْ نطلقَ على كلّ ما تتحفنا به هذه الصفحات شعراً؟ لا مُرْيّةَ أنّ هناك عدداً قليلاً ممّن ينشرون على هذه الصفحات هم شعراء بحقّ، وتُنبئ أشع...