إني أحن... قصدة للشاعر حسين المحمد. من سورية
قال الشاعر السوري : " ماجد خطّاب : عند السّحابِ هناكَ أُسرجُ أحرفي لأعانقَ المطرَ المسافرَ للشّآمْ فكان تعليقي رداً عليه : -------------------------------- إنّي أحنُّ إلى ترابِ مدينتي فحماةُ تبقى نبعَ حبّي والغرامْ وحماةُ تبقى في النفوسِ جميلةً يمّمْ بوجهكَ نحوَ عاصيها ونامْ بوركتِ يا أمِّ المدائنِ كلّها قد قلتُ حقّا ياحماةُ فلا ألامْ فاللهُ يعلمُ كم أحبُّ مدينتي ولها أُكنُّ محبّتي والإحترامْ قلبي تفطّرَ في المحبةِ والهوى وأظنُّ قلبي قد توصّلَ للهيامْ قبّلتُها عند الصباحِ وفي المسا ونسيتُ أنّي قد نويتُ على الصّيامْ معشوقتي تبقى...